تقارير

المتحدث باسم جيش الإسلام نسعى لمفاوضات التهدئة للتخفيف معاناة أهالي الغوطة

أبرز ما جاء في تصريح للمتحدث الرسمي باسم فصيل "جيش الإسلام" التابع للثوار حمزة بيرقدار – الغوطة الشرقية (19/3/2018)

– رحبنا بالقرار الدولي الأخير 2401 بشأن الغوطة الشرقية والذي يهدف لتخفيف معاناة الأهالي وحفاظا على أرواح 400 ألف مدني بالغوطة
– لابد من التمييز مابين التهدئة والتسوية فالتسوية وتهجير الأهالي القسري والتغيير الديمغرافي مرفوضا باتفاق فصائل الغوطة الشرقية
– نسعى لمفاوضات التهدئة التي تؤدي للتخفيف عن معاناة أهالي الغوطة
– اتفقت فصائل الغوطة خلال المفاوضات الأخيرة مع الأمم المتحدة على الوصول للتهدئة وإيقاف التصعيد الهمجي وآلة الحرب الروسية الأسدية ضد الأهالي وإدخال المساعدات الإنسانية وإجلاء الحالات المرضية الحرجة عن الغوطة
– قوات الأسد تستخدم شباب المصالحات والتسويات في التل ووادي بردى وغيرها للزج بهم على الخطوط الأولى المشتعلة بالغوطة
– الاشتباكات بالغوطة الشرقية على أشدها على المحور الشمالي الشرقي على جبهة بلدة الريحان وعلى المحور الشمالي الغربي على جبهة كرم الرصاص المتاخمة لمشفى الشرطة ومشفى حرستا العسكري ومشفى البيروني، إضافة للجبهات الشرقية للغوطة على جبهة مزارع العب المتاخمة لبلدة الشيفونية.
– سياسة العمليات الانغماسية وإعادة ترتيب الخطوط الدفاعية والهجومية من قبل الثوار أوقف تقدم قوات الأسد على جبهات الغوطة ومكن الثوار من استعادة السيطرة على بعض النقاط.
– قوات الأسد تواصل محاولاتها التقدم على جبهة بلدة الريحان من محوري المياه والكونسروة لليوم الـ14 على التوالي
– الثوار مايزالون صامدين ويكبدون قوات الأسد خسائر كبيرة بالأرواح والعتاد وصلت لنحو 250 قتيلا بينهم ضباط والعديد من المدرعات والآليات العسكرية المدمرة خلال 14 يوما
– دمر الثوار 4 مدرعات لقوات الأسد أول أمس، ومدرعتين أمس بالإضافة إلى قتل 15 عنصرا من قوات الأسد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى