بدأ من قليل تجهيز أحد المشانق في أحد الميادين بريف أدلب لشنق بعض من يقولون انهمعملاء وخونة
والسؤال من العميل؟ ومن يحاكم من؟
ولم يتوقف الأمر على تعليق المشانق بل على الإعدامات بالرصاص الحي فى وسط الطرقات وفي الميادين العامة
هكذا أصبحت إدلب، لا يمر يوم الا وينفذ فصيل من فصائل الثورة، الإعدامات ضد فصيل آخر.
فما بين هيئة تحرير الشام، وداعش، يضيع ما تبقى من سوريا