تبني تنظيم داعش الإرهابي العديد من العمليات الإرهابية في روسيا، نستعرض هنا أهمها
ديسمبر 2015
أعلن التنظيم عن مسؤوليته عن هجوم استهدف مجموعة من الأشخاص كانوا في زيارة لقلعة تاريخية في منطقة داجستان بجنوب روسيا، ما أسفر عن وقوع قتلى وإصابات.
أغسطس 2016
تبنى تنظيم “داعش” الهجوم الذي نفذه على موقع للشرطة الروسية قرب موسكو، وأسفر عن إصابة شرطيين، وفقًا لما ذكرته “سكاي نيوز”.
وقالت وزارة الداخلية الروسية، إن رجلين هاجما دورية لها على بعد 20 كيلومترا شمال شرق موسكو، ما أدى إلى إصابة عنصرين من الشرطة.
مارس 2017
أعلن التنظيم عن الهجوم الإرهابي على قاعدة عسكرية روسية في الشيشان، وأسفر عن مقتل 6 أفراد من صفوف قوات الأمن الروسية، وفقًا لما ذكره مركز “سايت” الأمريكي، لرصد المواقع الموالية لتنظيمات إرهابية.
في أبريل 2017
أعلن “داعش” عن مسؤوليته عن مقتل شخصين خلال اعتداء عناصر التنظيم على مقر للاستخبارات الروسية في خاباروفسك بروسيا.
حسب ما أعلنت وكالة “أعماق”، مضيفة أن مقاتلا من التنظيم هاجم مكتبًا للمخابرات الروسية الاتحادية في مدينة خاباروفسك شرق روسيا.
أغسطس 2017
أعلن التنظيم مسؤوليته عن عملية الطعن، التي حدثت في مدينة سورجوت الروسية، وأسفرت عن إصابة 8 أشخاص بجروح.
وقالت لجنة التحقق في الجرائم الكبيرة، إن المنفذ هاجم المارة وأصاب 8 أشخاص منهم، قبل أن تتدخل الشرطة المسلحة التي قامت بقتله.
ديسمبر 2017
أعلن التنظيم مسئوليته عن هجوم وقع بالقرب من المركز التجاري بمدينة = سان بطرسبرج ، وأسفر عن إصابة 13 متسوقًا، حسب ما أعلنت وكالة أعماق التابعة للتنظيم
فبراير 2018
أعلن التنظيم كما أعلنت وكالة اعماق التابعة له مسؤوليته عن إطلاق نار في إقليم داغستان في جنوب روسيا أسفر عن مقتل خمسة أشخاص رغم أنه لم يقدم أدلة تدعم ذلك.
ابريل 2018
أعلن جهاز الأمن الفدرالي الروسي، القبض على مجموعة من مؤيدي تنظيم “داعش” المحظور في روسيا، خططوا لأعمال إرهابية في منطقة روستوف الروسية، باستخدام الأسلحة والمتفجرات.
وجاء في البيان الصادر عن جهاز الأمن الفدرالي الروسي: “قام جهاز الأمن الفدرالي بإحباط أنشطة خلية مؤيدة للتنظيم الإرهابي الدولي “داعش”، والتي بناء على تعليمات أميرهم الموجود في سوريا، خططت لارتكاب أعمال إرهابية على أراضي منطقة روستوف باستخدام الأسلحة النارية والمتفجرات”.
هل تستطيع روسيا تأمين كأس العالم بعد هذه العمليات
